Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
لابد من تدريب الأفراد على مهارات متقدمة تتناسب مع متطلبات الوظائف المستقبلية، مثل البرمجة، إدارة الروبوتات، وتحليل البيانات.
الشركات الكبرى تسيطر على الموارد التكنولوجية الأساسية مثل الخوادم السحابية، منصات الذكاء الاصطناعي، وحتى البيانات الضخمة.
تعد الثورة الصناعية الرابعة محركًا رئيسيًا للتحول الرقمي والتقدم التكنولوجي، إلا أن تبني تقنياتها يواجه العديد من التحديات التقنية والبنية التحتية. أحد أبرز هذه التحديات هو نقص البنية التحتية التقنية الملائمة، حيث تتطلب تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، الروبوتات، والطباعة ثلاثية الأبعاد بنية تحتية متطورة وقادرة على تلبية الاحتياجات المتزايدة في مجال الاتصالات والشبكات.
تقلص الوظائف التقليدية يساهم في توسيع الفجوة بين الطبقات الاجتماعية.
التسريبات قد تكشف معلومات حساسة يمكن أن تُستخدم للإضرار بسمعة الأفراد أو ابتزازهم.
في كثير من الحالات، تقوم الشركات الكبرى بشراء الشركات الناشئة ذات الأفكار المبتكرة قبل أن تتمكن من النمو.
قطاع الخدمات: استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في مراكز خدمة العملاء أدى إلى تقليل الحاجة إلى الموظفين التقليديين.
> تقدم هذه الثورة فرصة لبناء قاعدة صناعية منافسة عالمياً بقفزات سريعة انطلاقاً من الأصول الصناعية الموجودة (في حال وجود صناعة في الدولة).
ما نواجهه يختلف في الحجم والنطاق ومستوي التعقيد ، سنشهد تحول على خلاف ما شهدته البشرية من قبل.
مع نور الإمارات تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تبرز العديد من التحديات المتعلقة بالقوى العاملة والمهارات المطلوبة. أحد أبرز التحديات هو نقص المهارات اللازمة للتعامل مع التقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، الروبوتات، الطباعة ثلاثية الأبعاد، والحوسبة السحابية.
جاء انعقاد قمة الذكاء الاصطناعى فى باريس فى العاشر والحادى عشر من فبراير الحالي، لتطرح من جديد قضية
ارى بأن إدراك الفرد للتطور الحاصل ومقومات هذا العصر وارتباطه به أصبح أمرًا حتميًا؛ حتى يستطيع الاستفادة من التقنيات الحديثة والتقدم التكنولوجي الذي ينمو بشكل يومي، وفي ظل التطور السريع والتحول الرقمي الذي يشهده العالم، والمنافسة الشديدة التي يشهدها السوق العالمي، الإمارات شكرا دكتور علي اسعد وطفة على هذا المقال الشيق والرائع
الذي مكنا من معرفة أن التكنولوجيا الرقمية أسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر، من اختلاف لغات وبعد جغرافي، وأن الثورات الصناعية الأولى والثانية حققت تغييرات جوهرية في منظومات الحياة في المجتمعات الإنسانية، بجوانبها الاجتماعية والسياسية، أما الثورة الصناعية الثالثة أدت لاكتشاف العصر الإلكتروني، والثورة الرقمية وتكنولوجيا المعلومات، وشهدت تطور في المنصات الرقمية العملاقة (فيسبوك وتويتر) وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع الألفية الجديدة”.
تتمتع هذه التقنيات بإمكانيات كبيرة للاستمرار في توصيل مليارات الأشخاص إلى الويب ، وتحسين كفاءة الأعمال والمؤسسات بشكل جذري ، والمساعدة في تجديد البيئة الطبيعية من خلال إدارة أفضل للأصول.